أقدم ابتدأً أصالةً عن نفسي ونيابةً عن زميلاتي وزملائي في اللجنة التربوية النيابية وافر الشكر والتقدير لوزارة التربية / مركز البحوث والتطوير التربوي ومنظمة اليونسيف على عقد هذا المؤتمر الذي نتمنى ان يكون لبنهً على طريقِ معالجةِ واحدةً من الظواهرِ المؤسفةِ التي تعرقل العملية التربوية في بلادنا وتشكلُ معرقلاً خطيراً بتقدمها وانطلاق مسيرتها إلى الإمام .